The smart Trick of دور الأب في تربية الأبناء That No One is Discussing
The smart Trick of دور الأب في تربية الأبناء That No One is Discussing
Blog Article
لايقومون بأى عمل من الأعمال إلا من أجل المقابل المادى. كما أن الثواب قد يفقد أثره كحافز إذا كان هناك مغالاة فى استخدامه.
وإذا لمس عكس ذلك كساه شعور بخيبة الأمل والقلق وافتقاد الأمن.
فلابد أن يعرف كل منهما ما هي مسؤولياته وواجباته تجاه الأسرة والأطفال.
فيروز كراوية
هناك العديد من الكلمات الراقية والحكم والعبارات العذبة التي تضع رؤوس الأقلام نحو دور الأب في حياة الأبناء، ومن أجمل ما قيل عن الأب ما يلي:
ولكن يمكن أن لا نتحدث معه، أما إذا تصرف الأبناء بتصرف غير سليم يمكن أن تكون التربية هي الطريق الصحيح، أما إذا تصرف الأبناء تصرف سليم يجب تشجيعهم وتحفيزهم حتى يبقى على التصرف السليم.
عندما يرى الطفل علاقة الحب والاحترام المتبادلين بين الوالدين، سينشأ في بيئة أقل توترا، وأكثر أمنا وسعادة، فالاحترام المتبادل بين الأب والأم لا يخلق فقط أمانا، لكن يعلم الطفل كيف يتعامل مع الآخرين، وعلى الأخص مع زوجته في المستقبل. ( اقرأي أيضا : طرق تعامل الأب مع خلافات الأم والابنة )
الرعاية النفسية للأبناء: يجب أن يكون الأب رفيقٌ بأبنائه لين طيب القلب، يصادقهم ويستمع لهم ويحتوي مشاعرهم وخاصة الأولاد، وألا يعاملهم بعنف وشدة دائمًا.
كما أن الآب هو مصدر الأمان لدى الأبناء، وهذا قد يساعد الآباء على الشعور بالاطمئنان وعدم القلق والخوف.
بالطبع يجب أن تؤخذ الأمور بالتدريج، بمرور الوقت يصبح من الملائم أن يمنح الأطفال مناسباً من الحرية ومساحة من اتخاذ القرار الحر فيما يخص أمورهم الشخصية، لأن إحساس الطفل بذاتيته على درجة عالية من الأهمية، إذ إنه يؤدى – ليس فقط – إلى كسب حبهم ومودتهم ، ولكنه يؤدى أيضاً إلى الاحترام المتبادل. والتدرج فى إعطاء الحق فى الاختيار والقرار يجب أن يسير بالتوازى مع تحميلهم بعض المسؤوليات.
نبذة عن الموقع خدماتنا تعرفي على الأخصائيين شركات تدعم الأمهات انضمي/انضم لفريق الأخصائيين المحتوى المجاني
والمشاركة تعنى أن يكون هناك تبادل وجدانى وفكرى ما بين الأب وأطفاله، يشاطرهم أفراحهم وأحزانهم ، ويشاطرونه أيضاً أفراحه وأحزانه. هى صداقة من نوع خاص، فيها تبادل ثرى بين قيمتى الأخذ والعطاء، فيما يقدمه الأب لأبنائه، وفيما يقدمه الآبناء لآبيهم.
إظهار الاحترام لها: فمن واجبات الأب تقديم الاحترام لابنته من مختلف النواحي، كاحترام بعض حقوقها كالحق في اختيار التعليم المناسب لها وإبداء الرأي في بعض الأمور الشخصية أو الأسرية، كما يجب احترام الخصوصية والحق في الاختيار كاختيار الزوج نور الامارات مثلاً.
وأحياناً قد يؤدى العقاب إلى تأكيد هذا السلوك الشاذ وتجسيمه. فالسلوك العدوانى من جانب الطفل قد يواجه بالعقاب ، وقد يتوقف الطفل عن سلوكه هذا فترة معينة كرد فعل للعقاب. ولكنه يعود إلى هذا السلوك مرة أخرى بصورة أشد. فالدافع للعدوان دائماً يكون من أهم أسبابه إحساس الطفل بالإحباط. فإذا تم عقاب الطفل، فإننا نسبب له إحباطاً إضافياً، وبالتالى يزداد اندفاعه نحو العدوان.